5 Tips about تأثير الألوان على الذاكرة You Can Use Today
5 Tips about تأثير الألوان على الذاكرة You Can Use Today
Blog Article
• الأناقة والقوة: الأسود يُعتبر لونًا قويًا وأنيقًا، ويرتبط بالسلطة، الفخامة، والاحترافية.
الدرجات الباردة فعّالة في قطاعات متنوعة مثل التقنية، الصحة، والطبيعة. اللون الأخضر، على سبيل المثال، يرمز للنمو والطبيعة وهو شائع في الصناعات الصحية والبيئية.
الذاكرة قصيرة المدى: وهي الذاكرة التي تحتفظ بكمية محدودة من المعلومات، ويمكن الوصول إليها مؤقتًا.
من خلال التوازن الذكي بين الألوان المشفرة والباهتة، يمكن للعلامات التجارية إنشاء تصاميم شعارات تكون قويَّة وفنيَّة في الوقت ذاته، مما يُعزز من انطباعات العملاء ويزيد من فعالية التواصل البصري.
• التباعد العاطفي: يمكن أن يثير الشعور بالمسافة أو البرود في بعض الحالات.
الأسود أو الأزرق: هما اللونان اللذان يستخدمان في الغالب من أجل الكتابة وذلك لكونهما مريحين للعين، لهذا، يفضل استعمالهما دون غيرهما.
اضطراب ثنائي القطب والذاكرة مشاركة المشاركة عبر وسائل التواصل الاجتماعي
يُعتبر علم النفس اللوني من الميادين الحديثة للعلوم النفسية، إلّا أنّه لم يحظى بالاهتمام الكافي من الناحية النظرية والتجريبية حتّى هذا الوقت، حيث إنّ تأثيرات الألوان على الأداء النفسي، والتصوّرات الذاتية كان موضوعاً مهمّاً في مجالات التسويق، والإعلان، والفنون، والتصاميم، فظهرت هناك العديد من الدراسات التي قام بها علماء النفس للبحث في مدى تأثير الألوان على المشاعر والمزاج والأنماط السلوكية العامة، وبشكلٍ عام فقد وُجدت بعض المعايير العالمية لدلالات الألوان وفقاً لتصنيفات درجاتها بالنظر إلى سلّم ألوان الطيف وطبقاته، فهناك ما يُدعى بالمنطقة الحمراء؛ وهي المنطقة الدافئة التي تحتوي على كلّ من اللون الأحمر، والأصفر، والبرتقالي، وهناك أيضاً ما يدعى بالمنطقة الزرقاء الباردة؛ وهي تحتوي على الأزرق، والأخضر، والبنفسجي.[١٢]
يرتبط أيضًا بالروحانية والقداسة والنعمة. تمثل الألوان الأرجواني الفاتح الرومانسية والرقة ، بينما يرمز اللون الأرجواني الداكن إلى الحزن والخوف والقلق.
اللون في اللغة هو الصفة التي تطلق على الجسم من السواد أو البياض أو غيرها من الألوان، أمّا علماء الطبيعة فعرّفوها على أنّها ظاهرة فيزيائية تنتج عن تحليل اللون الأبيض، حيث وجد نيوتن أنّ الضوء الأبيض يتحلل إلى عدّة ألوان (ألوان الطيف)، كما أنّ الضوء هو أصل اللون، ويُعدّ اللون أحد أنواع التأثيرات الفسيولوجية التي تخص وظائف شبكية العين في الاستجابة للضوء الملون، لتصل الصورة إلى الدماغ ثمّ يتمّ ترجمتها وإدراكها، والإحساس بها بواسطة الجهاز العصبي لدى الكائنات الحية، ويهتم بالألون بشكل واضح وكبير الفنانون التشكيليون والعاملون في المطابع، ومجالات الصباغة، وإنتاج الألوان للاستعمالات المختلفة.[٩][١٠]
يُعدّ علم النفس فرعاً من فروع العلوم المعروفة التي تختص بدراسة تأثير الألوان على الدماغ، بحيث اضغط هنا يمكن صنع القرارات من خلال جوانب متعددة في المجتمع؛ كالصناعات، والتجارة، والدعاية، والإعلان، حيث يرتبط كل لون برد فعل خاص في الدماغ، فمثلاً عند اختيار فستان لإحدى الحفلات أو شراء الهدايا، فغالباً ما تُتخذ قرارات فورية تستند إلى اللون، ومن هنا يتمّ الاعتماد على الألوان لتسويق العلامات التجارية بفاعلية وإقناع العميل بها والتأثير على قراراته، ومن الناحية الفسيولوجية كشفت الاستجابات العاطفية أنّ الألوان الدافئة لها دور فعّال في إثارة الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب أو الوهن العصبي أو زيادة في حركات الجهاز التنفسي أو تواتر وميض العين، وتُؤدّي الألوان الباردة إلى ردود فعل عكسية، حيث أظهرت دراسات بأنّها قد تكون فعّالة كمسكن للألم في حالات التوتر والقلق، وفي تخفيف تشنجات العضلات، وتفيد كذلك في حالات الأرق.[١٣][١٤]
من الضروري الحفاظ على تباين واضح بين الألوان لضمان قراءة الشعار بسهولة ولتحقيق التأثير المطلوب.
يشير اللون الأحمر أيضًا إلى الشغف ويستدعي القتال أو استجابة الطيران. يتم تشغيل هذه الغريزة من قبل اللوزة الدماغية عندما نواجه خطرًا أو موقفًا مهددًا.
من خلال اتباع هذه الخطوات، يمكن للعلامات التجارية اختيار قيم الصبغية التي تعزز من قوة الشعار وتساهم في بناء هوية بصرية متينة وجذابة.